كبرى بالغربية وبعد أن تمت الفتاة تعليمها وأخذت بكالريوس التجارة فتقدم لها الشاب كما وعدها وأثناء الاتفاق بين العائلتين أشترطوا أهل العروسة ان تكون قائمة منقولات العروس مئه الف جنية وهذا من عادات العائلة تردد والد العريس واخوته الاكبر وكان ردهم يعطوهم فرصة للتفكير وذلك بعد المفوضات التى حدثت قبلها. أنما أصر العريس على الموافقة لانها يحب العروس ولن يطلقها
ابدا وبالفعل قبيل الفرح بشهر كتبوا قائمة المنقولات ومضى
عليها العريس على الفور. وكانت للعروس أخت مطلقة ولم يهتموا ان يعرفوا زوج الاخت المطلقة وبالصدفة البحته عرف العريس ان زوج الاخت محبوس بسبب اتهامه بتبديد منقولات الزوجة ومطلوب منه المئه الف. فجن جنون الشاب واخوته الرجال نصحوه ان يضحك على عقل العروس وتنازل له عن قائمة المنقولات فى الشهر العقارى وبالفعل
حاول معها ان تتنازل دون علم والدها رفضت . وامام اصرارها قرر أن يجبرها فاتفق مع اصدقائه على استدرجها وخطفها وهددها بالسلاح وأخذها بشقة وهناك اغتصبها بتهديد السلاح وبعد الاغتصاب وعدته ان تتنازل عن قائمة المنقولات لكى يتركها تذهب لبيتها وحينما ذهبت لبيتها اخبرت ابيها على كل ماحدث ولهذا اصتحبها لقسم الشرطة لتحرير محضر وجارى التحقيق.